امصلحة العراق ،الشعب والدولة،،
مواطن عراقي:
مما تسالم عليه العالم هو وجود الدولة،وهو ضروري وحتمي،
ثم تم الاتفاق على وظيفتها بوصفها من انتاج العقل اابشري والتجربة البشرية،
فمهمتها الاساسية هي الابوية الشاملة للمواطن،
واركانها:
السيادة
الدستور
المؤسسات
المواطنة
ومحسب مآلات النظام الديمقراطي يتم اختيار الحكومة بوصفها الممثل الشرعي والدستوري الذي ولد من اصل ااسلطات وهو الشعب،
فالحكومة هي المعنية بحماية مصالح الشعب ومؤسسات الدولة ،طبعا مع ضبط ايقاع مبدأ الفصل بين السلطات،
لكن الحكومة هي الجهة التنفيذية المعنية بالحوار والمعاهدات،وارسالها الى التشريعية لاقرارها،
لايمكن نجاح جهود الحكومة دون دعم القوى السياسية بحرص وجدية وعدم السماح بالعبث بالملف الامني وبخلاف ذلك يضطرب مفهوم الامن والذي يمثل الاصل في استقرار الدولة والسيادة،
وعليه فليتاح للسلطة مايلزم لادامة زخم الامن وتحقيق مصلحة الدولة وهي امن المواطن وحرياته ورفاهيته،
والجهود الجارية محل ترحيب وقبول قطاعات واسعة من الشارع،،
نسال الله تعالى بالعراق خيرا