نسترعي. الإنتباه الان كل الجهود تبذل من قبل الأمم المتحدة والهئيات والمنظمات الدولية في تحديث أو استحداث قوانين دولية ومحلية وإقليمية للحد من التعسف بالعنف ضد النساء. نرجع بذاكرتنا التاريخية والماضي الحديث والان ...رغم ضروف الحروب والفقر والحرمان وضعف الأمن والواقع الصحي المتردي والعلمي وضعف المعيشة والحرمان والتعب النفسي بواقع مرهق ..هية زهت وتزهو ألام. والمدبرة بالبيت وكل مجالات الحياة... والعاملة. وتحملت اقسى انواع الظروف بظل كل الحروب. مصنعا للسيدة المثالية لكل ما قدمته يكفي الصبر والم بظل الاوجاع والتحمل ..الان بتقدم الحياة وعصر الانترنت والحياة التي أصبحت افضل بالتقدم بات تضهر كثير من أنواع العنف والاغتصابات والتحرش والمتاجرة بالاعضاء والنساء والمخدرات والتسول والانتحارات والخطف والتعذيب والسب والقذف واختراقات الانترنت والتسريبات،، والتهديدات والابتزاز الالكتروني والقتل والتمثيل وتقطيع الجثث والحرق نقف الان .لمن أصابع الاتهام ......؟....................سوال
الان اصبحت العشائرية لها الدور الأكبر قبل القانون بفك جزء كبير من الالف القضايا
المجتمعية
ونسب الطلاقات بهول إعدادها وقصصها بالمحاكم وعلى طاولة القضاء
وهروب واختفاء البنات والنساء من بيتهم أو الشارع أو موقع العمل ...
السؤال. اصابع الاتهام ....لمن،،.....
اليوم منظمة الامم المتحدة هية من أبرز الهيئات الدولية التي باتت تكثف جهودها للقضاء على كل أنواع العنف ضد المرأة في الآونة الأخيرة على إثر تزايد هذه الظاهرة في دول العالم والتي باتت تهدد استقرار وأمن الأسرة والمجتمع ونفشي ظواهر العنف الأسري الذي يكون واقعه سلبي على الأولاد بالحالة النفسية والاجتماعية. والعلمية وظهور انحرافات سلوكية عند الاولاد والعائلة كما أن الأمم المتحدة اعتبرت هذه انتهاكات لحقوق الإنسان في وقت السلم والحرب وعائقا لتمتع، المراه بجميع حقوقها فعلى الرغم من الجهود الدولية المبذولة إلا أن المرأة لاتزال تعاني منه في أوقات السلم الأمر الذي يستدعي تكثيف الجهود القانونية جديدة للحد من جميع أشكال الموجه ضد الأسرة والام والطفل